بدأت رموز الكتابة برسومات للأشخاص والحيوانات على الصخور والفخار، ثم تحولت الرسومات لحروف، ثم تطورت إلى كلمات وقيم صوتية. تنوعت خطوط الكتابة: "الهيروغليفية" للنصوص المقدسة، و"الهيراطيقية" للنصوص الدينية، و"الديموطيقية" للمعاملات اليومية. وأخيرًا، "القبطية"، التي كتبت بالحروف اليونانية. ساهمت الكتابة المصرية القديمة في حفظ الثقافة والتواصل بين الأجيال والشعوب.