بعد 1600 سنة من دمارها، أُعيد بناء "مكتبة الإسكندرية" عام 2002 بتصميم يحاكي شروق الشمس على البحر، لتصبح صرحًا عالميًا للمعرفة. تضم المكتبة ملايين الكتب، ومتاحف، ومراكز بحثية، وقاعات فنون، ومركز "القبة السماوية". وتعدُ "مكتبة الإسكندرية" مركزًا للثقافة والتفاعل الحضاري، وهرمًا رابعًا للعزة المصرية.