في عام 1907، وبتوجيه من "الخديوي عباس حلمي الثاني"، وُضع حجر الأساس لنادٍ يخص رجال الأسرة المالكة، وسُمّي “نادي محمد علي”. أُقيم في "شارع البستان" وصممه المعماري "ألكسندر مارسيل". بعد "ثورة يوليو"، تم تأميم حصص الأسرة المالكة، لكن بعض الأعضاء استمروا وانتخبوا مجلس إدارة جديد. في 1957، طُرح العقار للبيع، وكانت "وزارة الخارجية" تبحث عن مقر للنادي الدبلوماسي. وفي 1963، تقرر الاستيلاء عليه لصالح الوزارة، وتم تغيير اسمه إلى “النادي الدبلوماسي المصري”.